يستعد الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لتعويض آلاف المغاربة المطرودين من بلاده سنة 1975؛ إذ يتدارس مكتبه إجراءات تفيد الوصول إلى إعادة كل الحقوق المعتبرة عبر المحاكم الجزائرية إلى أي متضرر من قرارات إدارية سابقة، تشمل جنسيات أخرى عربية ومن الجوار، في تطور يستعد من خلاله الجزائريون إلى رفع أي مظالم محتملة على مغاربة غادروا الجزائر بعد خلاف سياسي سابق بين البلدين.
وأوردت أسبوعية الأسبوع الصحفي أن الفريق البرلماني لحزب الحركة الشعبية بمجلس النواب يعيش غليانا وتشتتا بسبب غياب رئيسه، القيادي محمد مبديع، وكذا الأمين العام للحزب، امحند العنصر، عن المشاكل الداخلية للفريق.
ونسبة إلى مصدر الجريدة، فإن غياب مبديع والعنصر واستمرار شد الحبل بين الفضيلي وحليمة العسالي، فتح الباب أمام حزب الأحرار الذي “اقتحم قلعة حزب الحركة الشعبية ورتب عملية اقتناء لاعبين جديدين من فريقها”، كم حصل بكل من القصر الكبير ومكناس وبعض المدن، مما جعل باقي أعضاء الحزب يبحثون عن ألوان أخرى وأحزاب أخرى للتزكية للانتخابات باسمها.