أوال بريس
الإعلان
  • الرئيسية
  • في الأولى
  • مجتمع
    • حوادث
  • سياسة
  • تقارير
  • رياضة
  • Awal TV
  • مقالات رأي
  • اقتصاد
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • في الأولى
  • مجتمع
    • حوادث
  • سياسة
  • تقارير
  • رياضة
  • Awal TV
  • مقالات رأي
  • اقتصاد
أي نتيجة
عرض كل النتائج
أوال بريس
أي نتيجة
عرض كل النتائج
Home سياسة

حموني يفسر سبب تراجع الثقة والمصداقية في المنتخبين وفي المؤسسات المنتخبة

أوال بريس قبل أوال بريس
26 أغسطس، 2024
في سياسة, مقالات رأي
0
حموني: الحكومة عاجزة عن دعم القدرة الشرائية
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

على الرغم من كل التقدم الذي عرفته تجربتنا الديموقراطية على مدى عقود، يجتاحني أحياناً، وبقوة، سُؤالٌ وُجودي (بالمعنى السياسي للكلمة) حول ما الجدوى من أن تكون سياسيا منتخَباً تمثلُ الناس، أو أن تكون برلمانيا، أو حتى رئيس فريقٍ برلماني، في سياقٍ يتَّسِمُ بتجاهل الحكومة، بقطاعاتها ومؤسساتها العمومية ووزرائها ومسؤوليها المركزيين، لمعظم المبادرات والاقتراحات والتنبيهات التي تأتي من مُنتَخَبٍ دوره الأساسي نَــــقْلُ هُموم المواطنين وآلامهم وآمالهم وانشغالاتهم إلى المدبرين العموميين.

وينتابني تساؤلٌ قوي، بالتالي، حول أيِّ مصداقية وأيِّ ثقة وأيّ مكانةٍ، في أرض الواقع، يمكن أن تكون لممثل الأمة، وهو الذي يراه الناسُ مثلهم تماماً، بعينٍ بصيرة ويدٍ قصيرة، لا حول له ولا قوة في إحداث الفارق بالشكل المتوخَّى، ولا في تغيير واقعٍ مرير، ولا في حلِّ مشكلٍ، رغم أنه قام بما يلزم من مبادراتٍ لإيصال صوت الناس وقضيتهم.

جُلُّ القضايا والمشاكل في المجتمع، محلية كانت أو ذات بُعدٍ وطني، يَتِمُّ طرحها في شكل أسئلة برلمانية أو مقترحات قوانين، أو يتم التنبيه إليها في مداخلات نائبات ونواب الأمة الملتصقين بهموم الناس فعلاً (بغض النظر عن نِسبتهم وذاك حديثٌ آخر ذو شُجون).

لكن ما المغزى من أن تجد نفسك، حين تطرح مسألة، أمام حكومةٍ ومسؤولين لا يحركون ساكناً، ولا يشكلون لجنة للتحقيق، ولا يخصصون وقتاً للالتفات إلى قضية، ولا يُبدعون حلاًّ خاصاًّ، ويتخذون بالمقابل من التجاهل منهجاً مُمنهجاً في التعاطي مع معظم المبادرات !؟

نعم، لا يمكن إنكار أن الحكومة الحالية بدأت مؤخراً تتعامل بقليلٍ من الإيجابية مع بعض مقترحات القوانين، لكن بالمقابل فإن المبادرات التشريعية الأقوى التي من شأنها أن يكون لها وقعٌ وأثرٌ على المعيش اليومي للناس لا تزالُ تخضع لكثيرٍ من التجاهل. من قبيل “مقترح قانون تسقيف أسعار المواد المستفيدة من الدعم”؛ و”مقترح قانون منح إعانة مادية للشباب الباحث عن الشغل”؛ و”مقترح القانون المتعلق بمصفاة لاسامير”؛ و”مقترح قانون “المناطق الجبلية”؛ وغير ذلك بالعشرات.

بالفعل، إنَّ الديموقراطية التمثيلية تُواجِهُ صعوباتٍ عبر كل العالَم، لكن لا أحد إلى اليوم استطاع أن يبتكر أسلوباً أفضل (أو بالأحرى أقل سوءًا من نمط الديموقراطية التمثيلية من أجل تدبير الشأن العمومي).

وفي بلادنا المغرب، لدينا دستورُ متقدم جداًّ من حيث دور السياسة والسياسيين ومن حيث الأبعاد الديموقراطية. ولنا إرادة ملكية قوية في جعل المسؤولية مرتبطة بالمساءلة وفي جعل الممارسة السياسية مرتبطة بالأخلاقيات وبالنجاعة والفعالية والإنصات لنبض المجتمع والتفاعل مع قضايا الناس. ولنا أيضاً تاريخٌ محترم من تقاليد الممارسة الحزبية والسياسية المستندة إلى مبدأ التعددية.

لكن، ماذا ينقصنا !؟ ولماذا صار الناس لا يثقون في كل ما هو “سياسي” !؟ ولماذا لم ننجح في جعل مؤسساتنا المنتخبة جذَّابة وفضاءً لإخراج الحلول الحقيقية لمشاكل الناس !؟ ولماذا لم نُفلح في جعل مسارنا التنموي المتألق مُحَصَّناً ومُعَزَّزاً بمسارٍ ديموقراطي يحتضنه الناس ويجدون فيه انعكاساً لانتظاراتهم وتطلعاتهم !؟ لماذا لم ننجح في تحرير طاقات ملايين الشباب والمثقفين والنساء وجعلهم مؤمنين بأن الفعل السياسي له معنى ومغزى وجدوى، وبأن الانخراط في البناء الديموقراطي ليس ترفاً وليس حرفة وليس بِدعة!؟

من المؤكد أن الجواب على هذه الأسئلة الحارقة والمصيرية هو جوابٌ على حاضر ومستقبل وطننا العزيز. كما من المؤكد أن الأجوبة لن تكون نظرية أو مجرَّدة، بل عملية وواقعية ومركَّبَة وتتطلب النَّفَسَ الطويل. لكنها ليست أجوبة مستحيلة، فطريق الألف ميل تبدأ بخطوةٍ واحدة.

والخطواتُ الأولى هي التعاطي الجدي والمسؤول للحكومة (أي حكومة) مع القضايا والمبادرات التي يطرحها ممثلو الأمة. وهي الشروعُ جماعيا، مؤسساتيا ومجتمعيا وإعلاميا، في تثمين المبادرات الصادقة والوجيهة، بنفس القدر الذي نسلط فيه الأضواء على الممارسات السلبية والسيئة في الفضاء السياسي.

ثم علينا، دولة ومجتمعاً وأحزاباً، أن نعمل كلَّ شيء لنجعل من المؤسسات المنتخبة فضاءً لا يَلِجُها سوى اللواتي والذين يريدون خدمة الصالح العام بأيدي نظيفة، وبطريقة نزيهة ومستقيمة وكفؤة.

كما علينا التوقف عن إعطاء مفهومٍ خاطئ عن الكفاءة في مجال التدبير السياسي والحكومي، حيث لا تكفي هنا تلك الكفاءة التقنية والتخصصية مهما بلغت درجاتها، بقدر ما تقتضي الكفاءة السياسية القُدرة على التواصل مع الناس ومع المؤسسات المنتخبة، وفي مقدمتها البرلمان، والقدرة على إبداع الحلول، والتحلي بالشجاعة السياسية لاتخاذ القرارات والدفاع عنها.

هذه أولى الخطوات لاستعادة الثقة، واسترجاع المصداقية…. ولتحرير الطاقات كما جاء ذلك في وثيقة النموذج التنموي الجديد.

الوظيفة السابقة

نصير مزراوي يعلق على قرار انتقاله إلى مانشستر يونايتد

مرحلة ما بعد القادم

مولاي ابراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية يهنئ الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 61 لعيد الشباب المجيد

أوال بريس

أوال بريس

مرحلة ما بعد القادم
عفو ملكي بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب

مولاي ابراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية يهنئ الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 61 لعيد الشباب المجيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay Connected test

  • 23.9k أتباعه
  • 99 المشتركين
  • الأكثر شعبية
  • الأكثر تعليقا
  • أحدث المقالات
مفاجأة.. ابنة أخنوش ضمن ضحايا الدكتور التازي

مفاجأة.. ابنة أخنوش ضمن ضحايا الدكتور التازي

10 أبريل، 2022
مغاربة العالم يحتجون ضد وزارة الأوقاف بسبب “بلوكاج” في 500 هكتار

أفراد من الجالية يتهمون وزارة الأوقاف بـ”الإهانة” ويقررون التصعيد بسبب “تجميد الاستفادة من عقار”

11 فبراير، 2024
بسبب تعدد الزوجات.. القضاء يحمي مواطنا من الضرائب المتراكمة

بسبب تعدد الزوجات.. القضاء يحمي مواطنا من الضرائب المتراكمة

3 ديسمبر، 2023
سابقة في كرة القدم المغربية.. إزالة شباك المرمى قبل بداية المقابلة بقليل

سابقة في كرة القدم المغربية.. إزالة شباك المرمى قبل بداية المقابلة بقليل

13 نوفمبر، 2023
أساتذة مضربين في الرباط

شبيبات حزبية تدعو الأساتذة المُضربين إلى العودة للأقسام

2

المنصوري تزور سكانا متضررين من زلزال الحوز

1
البؤر الوبائية تواصل حصد المصابين الجدد بـ”كورونا” في المغرب

البؤر الوبائية تواصل حصد المصابين الجدد بـ”كورونا” في المغرب

0
6 أندية مغربية فقط تستوفي شروط التحول لشركات

6 أندية مغربية فقط تستوفي شروط التحول لشركات

0
تكريما للمساهمين في مبادرة “فطور بلادي”

تكريما للمساهمين في مبادرة “فطور بلادي”

25 مارس، 2025
حضور مغربي بارز بمعرض الطيران و الفضاء الجوي بأمريكا

حضور مغربي بارز بمعرض الطيران و الفضاء الجوي بأمريكا

3 مارس، 2025
بوسلخن: قانون الإضراب يجب أن يحقق التوازن بين حقوق العمال واستقرار الاقتصاد الوطني

بوسلخن: قانون الإضراب يجب أن يحقق التوازن بين حقوق العمال واستقرار الاقتصاد الوطني

1 فبراير، 2025
السكوري: العمال والعاملات المنزليات لهم الحق في ممارسة الإضراب

السكوري: العمال والعاملات المنزليات لهم الحق في ممارسة الإضراب

24 ديسمبر، 2024

Recent News

تكريما للمساهمين في مبادرة “فطور بلادي”

تكريما للمساهمين في مبادرة “فطور بلادي”

25 مارس، 2025
حضور مغربي بارز بمعرض الطيران و الفضاء الجوي بأمريكا

حضور مغربي بارز بمعرض الطيران و الفضاء الجوي بأمريكا

3 مارس، 2025
بوسلخن: قانون الإضراب يجب أن يحقق التوازن بين حقوق العمال واستقرار الاقتصاد الوطني

بوسلخن: قانون الإضراب يجب أن يحقق التوازن بين حقوق العمال واستقرار الاقتصاد الوطني

1 فبراير، 2025
السكوري: العمال والعاملات المنزليات لهم الحق في ممارسة الإضراب

السكوري: العمال والعاملات المنزليات لهم الحق في ممارسة الإضراب

24 ديسمبر، 2024
أوال بريس

أوال بريس: الأول بالأول

Follow Us

التصنيفات

  • Awal TV
  • Uncategorized
  • أخبار الجالية
  • اقتصاد
  • تقارير
  • تمازيغت
  • جهات
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن وثقافة
  • في الأولى
  • مجتمع
  • مقالات رأي
  • منوعات

آخر الأخبار

تكريما للمساهمين في مبادرة “فطور بلادي”

تكريما للمساهمين في مبادرة “فطور بلادي”

25 مارس، 2025
حضور مغربي بارز بمعرض الطيران و الفضاء الجوي بأمريكا

حضور مغربي بارز بمعرض الطيران و الفضاء الجوي بأمريكا

3 مارس، 2025
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • في الأولى
  • مجتمع
    • حوادث
  • سياسة
  • تقارير
  • رياضة
  • Awal TV
  • مقالات رأي
  • اقتصاد

© 2025 JNews - Premium WordPress news & magazine theme by Jegtheme.

Go to mobile version