في أول خروج له بعد توقيف ابنته نادية بسبب اعتداءها على سفيان البحري اللي كيقدم راسو انه هو مول الصفحة الرسمية ديال الملك محمد السادس على الفايسبوك، دافع لحسن الداودي، الوزير السابق المكلف بالحكامة، عن ابنته في اتصال اجرته معه “كود”.
وأوضح الداودي القيادي البارز في صفوف العدالة والتنمية، في تصريح ل”كود”، قائلا: “عندي بنتي مريضة وتتابع العلاج النفسي ديالها عند أطباء مختصين بين مدينتي سلا وكازا”.
وأضاف المسؤول الحكومي السابق ل”كود”: “بنتي مريضة وعانينا معاها بزاف وكتخرج من الدار بلا خبارنا، وداك السيد هو اللي تعدا عليها وماشي فالبار داكشي، واللّي كيتشفا دبا نشوفو ولادو آش كيديرو”.